ارتدِ ملابس دافئة ومناسبة عند الخروج لتجنب التعرض المباشر للبرودة.
تتفاقم المشكلات الصحية عندما يكون سكنك في منزل متهالك غير صالح لمواجهة التغيرات الطقسية. يمكنك تجربة ما يلي للمساعدة في تجنُّب المرض:
لا يتم تشخيص العديد من أمراض الرياح الموسمية حتى يكون لها تأثير سلبي كبير على صحة الفرد.
نشاط الرياح المتزايد في فصل الخريف، يتسبب في انتشار حبوب اللقاح والغبار والأتربة على نطاق واسع في الهواء الجوي، وعند استنشاق هذه المهيجات، يصدر عن الجسم رد فعل تحسسي يتسبب في المعاناة من بعض الأعراض الناتجة عن الإصابة بحساسية الأنف، مثل حرقان الأنف وانسداد الأنف وسيلان الأنف والعطس المتكرر وصعوبة التنفس.
حيثما كان ذلك ممكنًا، يُفضل تجنب الأماكن المزدحمة خلال فترات انتشار الأمراض. كما يُنصح بارتداء الكمامات في الأماكن العامة.
المشروبات الساخنة تُهدئ الحلق وتساعد في الامارات تخفيف الاحتقان الناتج عن نزلات البرد أو الإنفلونزا.
أخذ بعض اللقاحات والتطعيمات المفيدة في حالات البرد والزكام مثلاً.
البيئة الرطبة والأمطار الغزيرة والأجواء العاصفة تنشر العديد من الأمراض المعدية.
الإصابة بالتهابات الرئة والتهابات الجهاز التنفسي العلوي.
- يجب على مرضى الحساسية الاهتمام بتناول أدوية الحساسية، لتجنب الإصابة بأي مضاعفات.
قم بتطعيم أطفالك وتأكد من غسل أيديهم وأقدامهم بشكل صحيح بعد الخروج.
في الطقس البارد، تقل رغبتنا في شرب الماء مقارنة بالصيف، مما يجعلنا عرضة للجفاف دون أن ندرك ذلك.
في الشتاء تكون ساعات النهار قصيرة وتكون فترة التعرض للضوء الشمسي قليلة، مما يؤثر على مستويات فيتامين "د " في الجسم ويقلل من قدرته على محاربة الأمراض.
نحن ندرك أهمية الالتزام بنظام غذاء صحي ومتوازن طيلة أيام العام، لكن في المواسم نور الامارات التي تشهد تقلبات في الطقس، علينا أن ننتبه من تناول بعض الأطعمة بسبب كثرة تواجد البكتريا في الهواء. يمكننا القيام بما يلي لوقاية أنفسنا من المرض: