وضع أهداف واقعية. عندما يصبح من الضروري إنقاص قدر كبير من الوزن، قد تضع أهدافًا غير واقعية مثل محاولة فقدان قدر كبير جدًا من الوزن في وقت بالغ القصر.
إن مرضى السمنة معرضون للإصابة بطيف واسع من الأمراض، وإن أبرز أمراض السمنة هي:
مشاكل الجلد منتيجة للتعرق الشديد وتراكم الرطوبة في طيات الجلد.
الكحول: ترفع مستويات الكورتيزول إلى جانب كونها سامة للكبد لعدم قدرته على تكسيرها وهذا يزيد من التوتر الداخلي للجسم.
ومع ذلك، من المهم استشارة مقدم الرعاية الصحية للتأكد من أن هذه الأدوية لا تسبب زيادة غير مرغوبة في الوزن كأثر جانبي.
هل جراحة إنقاص الوزن أو أي تدخل جراحي آخر من الخيارات المطروحة؟
تشخص السمنة عيانًا من زيادة الوزن وتراكم الشحوم الذي يبدو واضحًا على المريض، ويحدد نمط السمنة بدقة باستخدام مؤشر كتلة الجسم.
يمكن أن يتسبَّب التوتر في ظهور عدد من العوامل المختلفة، ومنها:
لذلك، من المهم استشارة الطبيب لتحديد ما إذا كان وزن الطفل يشكل مشكلة صحية.
يؤدي هرمون الليبتين، الذي تفرزه الخلايا الدهنية، دوراً حيوياً في تنظيم الوزن، فهو يعزِّز الشعور بالشبع بعد تناول الكمية المناسبة من الطعام، وعندما يعمل هذا الهرمون عملاً طبيعياً، يرسل الجسم إشارات إلى الدماغ للتوقف عن الأكل، ولكن عند حدوث مقاومة الليبتين، تتعطل هذه الإشارات، وهذا يؤدي إلى زيادة الوزن، وغالباً ما تتجمع الدهون في منطقة البطن، لذلك فإنَّ الحفاظ على توازن مستويات الليبتين يعدُّ أمراً أساسياً لتحقيق وزن صحي والحد من السمنة.
تشجيع العادات الغذائية الصحية: إن تزويد الأطفال بأطعمة صحية وغنية بالمغذيات يمكن أن يساعد في تكوين عادات غذائية جيدة يمكن أن تستمر مدى الحياة.
قد تساعد الأنظمة الغذائية الرائجة على المدى القصير، ولكن لا يبدو أنها تحقق نتائج أفضل من الأنظمة الغذائية الأخرى على المدى علاج سمنة التوتر الطويل.
فكر في احتياجاتك وأهدافك من العلاج. ودوِّن أيضًا قائمة بالأسئلة التي ترغب في طرحها. قد تشمل تلك الأسئلة ما يلي:
الرئيسية>>طب أمراض الجهاز الهضمي>>ما هي السمنة لدى الأطفال؟ الأسباب والأعراض والتشخيص والعلاج والوقاية